النائب التميمي مشاركا بتشييع الشهيد حسين الجزيري 16/2/2013

عضو مجلس النواب البحريني النائب “أسامة التميمي” من الطائفة السنية الكريمة مشاركاً بتشييع الشهيد حسين الجزيري يوم أمس السبت (16 فبراير/شباط 2013) بمنطقة جبلة حبشي غرب العاصمة البحرينية المنامة

تحميل الفيديو
1080p
المصدر
المركز الإعلامي - ثورة البحرين

‫13 تعليقات

  1. قمة البطولة والشجاعة في زمن قل فيه الديَانون وقل فيه الابطالُ
    الف قبلة على راسك أيها النائب البطل ((اسامة بن مهنا التميمي))

    الأمــــــين العــــام للجمعية العامــــــــــة في الخلــــيــــــــــــج

    لدعم الشعب البحريني والتحريض على كراهية نظام آل خليفة

  2. تحية اجلال واكبار الى النائب البطل الاخ اسامه التميمي نعم الرجل لقد ولدتك اما طاهره فنعم الرجل انت ونعم الموقف الشهم الذي انت عليه هذه البحرين ياساقط ياحمد ياولد حصه اخوان سنه وشيعه غصب عنك ماتفرقهم في احلك الظروف فنعم الرجل انت

  3. كل تبن انت ويا سيدك حمد

    الأمــــــين العــــام للجمعية العامــــــــــة في الخلــــيــــــــــــج

    لدعم الشعب البحريني والتحريض على كراهية نظام آل خليفة

  4. اقول تربية امك ولا ابوك؟؟ اهم شي واحد منهم او الاثنين ما عرفوا يسوون ريال
    خلك تتسافل في دركات الجحيم انت وامثالك يا وصخ التفكير!
    اللي يفكر بهالاسلوب الوصخ اهو الوصخ فهمت يا وصخ!
    قليل التربية وعديم الاخلاق
    اترحم على الشهيد المقتول لو فيك خير لكن لا حياة لمن تنادي لان من تنادي اصبح اسفل من الحيوانات والنبات الحي … اقول خلك على هالاسلوب الساقط واضح البيئة اللي متربي فيها! تره احسن اتسافل بنفسك وتخدم غيرك من دون احساس

  5. التميمي على الاقل سوى اللي عجز عجز عجز غيره ان يسويه
    امتلك الرجولة والشجاعة و الشهامة والصدق والوفاء بالعهد لشعب وتاريخ هالبلد وتكلم عن فضايح ناس اوريدي مفضوحين للعالم إلا من اعمى الله بصره وبصيرته فجعله ممن يستكين للظلمة ويسكت عنهم خوفا او طمعا منهم او من غيرهم!
    رجل عرف ان البحرين مب شيعية ولا سنية البحرين للبحريني الاصيل بغض النظر عن المذهب والعرق والطائفة والدين ووو! رجل شريف كغيره مب لانهم سني وتكلم ولكن لانه بحريني وتكلم وما سكت! وبكلامه ومواقفه اثبت ان مطالب الشعب البحريني مطالب وطنية حقه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى